"مدرس الفزع: قصة عفيف السفاح الخفي الذي أرعب عزلة الاعبوس"

 

عبدالله الحظرد،ولد عبد الله في مدينة صنعاء في اليمن في عصر خلفاء بني اميه ،سنه 700 ميلادي ،كان وحيد امه و ابوه توفى بعد ما انولد بي 10 سنوات ، وكبر عبدالله هذا وصار شاعر اليمن الاول في ذاك الوقت لما وصل لعمر 30 سنه بدت تظهر عليه اثار الجنون بشكل غريب

وحب انه يدخل في عالم السحر مع انه كان شاعر كبير ومشهور ، لكن اغلبهم يقول فقد عقله وصارو يلقبونه بالعربي المجنون بسبب افكاره الغريبه دايم لأنه كان بيؤمن بشكل جنوني مع التواصل للمخلوقات الغريبة و الشياطين و العياذ بالله الي عاشت قبل تاريخ البشرية

وكان يحاول بي اي طريقه يتواصل معهم ، لأنه كان يعتقد انهم هم الوحيدين الي كان عندهم اسرار عجيبه ممكن تغير البشرية كلها وترجعلهم الي فقدوه ، كان هدفه يبي يعرف كيف عاشت الامم السابقة من البشر وش تاريخها بالضبط ، لدرجه انه قرر يسافر للصحراء وحده عشان يبحث عن الجن

استمر يدور ويبحث في الصحراء لمده 10 سنوات وكان بيعتقد انه الصحراء هي من اكثر الاماكن الغامضه الي ممكن يستقر الجن فيها ،بعد ما غاب كل هذي الفتره رجع ومعاه كتاب وقال انه هو ألف هذا الكتاب وانه هذا الكتاب يعتبر كنز في كل اسرار الموىْْى و المخلوقات الي عاشت قبل الجن الأنس

وفي اسرار الىىىحر والطلاسم الحقيقة الي بتجلب الجان وتسخرهم لي امور سيئه ، وذكر عبدالله عن الي عاشه في العشر السنوات الي قضها في الصحراء ، قال انه تعرف على الكثير من الجن و الشياطين وتعلم لغتهم وكل الطرق الي ممكن يستعين فيهم وقال انه تقريباً لف العالم كله في خلال رحلته

حتى انه زار مدينة بابل وتعرف على كثير من الناس السحره وقابل منهم بشر من احجام غريبه ،كانو عايشين في بيوت محد يسكن فيها وكان عنده خبره في اغلب اللغات والترجمة لي المخطوطات ،وبعدها راح على مصر إلى الأهرامات وبدا يتنقل للمدن الي فيها اشياء تاريخيه

ويدعي انه وجد مدينه قوم عاد ، الي ذكرها الله عز وجل إرم ذات العماد التي لم يخلق مثلها في البلاد،الله عز وجل اخفاها لحكمه إلهيه ، وهذا عبدالله يقول لقها ولقى جنبها مدينه مالها اي اسم وان هذي المدينة كلها سكانها يشبهون الزواحف ، ولكن محد صدقه لأن عبدالله يعبد الكيانات القديمه

عنده كتاب اسمه العزيز من اخطر الكتب الي عرفها التاريخ كتاب يجمع جميع انواع السحر والطلاسم مثل كتاب شمس المعارف ،لأنه مهما كنت متمكن ومحترف ودارس كل شي عن عالمهم في النهاية اكيد راح تكون نهايتك نهايه سيئه جداً ، ذكر عبدالله في كتابه انه في بوابه بين عالمنا وعالم الجن

وذكر في الكتاب ايضاً كل اماكن البوابات الي بدخلنا و الاشياء والطرق الي راح توصلنا لها ، لكن قبل كل شي لازم تسوي بعض الطقوس عشان تتحقق هذي الاشياء ، ومن الاشياء الي ذكرها ايضاً انه الجن تزاوجوا مع البشر وانجبوا منهم عدد كبير من الشياطين الي نشرو الفساد في الارض

قبل ما يجي الطوفان ويطهر الارض منهم ،ومن مخلوقات الجن الي ذكرها في كتابه هو ملك المقبره ويعتبر من النوع المؤذي جداً ، شكل جسمه على شكل انسان وراسه راس ثور وفي وسط راسه في قرن كبير ، والمرعب من هذا كله ان الكتاب منصوع من جلد الامواه ، وكان متأكد عبدالله انه

راح يكون هذا الكتاب من اشهر الكتاب في عالم الجن و الانس ، نهايته كانت جداً وخيمه عندما نشر الكتاب ونشر كل شي عن عالم الجن و الشياطين غضبوا منه اشد الغضب و ارسلوا له مخلوق غريب هاجمه في وسط الناس وقطع كل اجزاء جسمه